التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حفل إفطار رمضاني د محمد عباس تحتوى هذة القصة التي نشرت في مجلة المختار الإسلامي في أكتوبر ٢٠٠٧ على تفاصيل مذهلة لما حدث بالفعل في ثورة 25 يناير ومنها على سبيل المثال أن شباب الثورة غيروا اسم ميدان التحرير وجعلوة ميدان الشهداء  كما تحدد القصة ثروة الرئيس الطاغوت الهارب بأنها سبعون مليار دولار وكما تحدثت عن انهيار الأمن وانسحابة وانطلاق فرق البلطجة التابعة للحكم الخميس 1 رمضان 1500 هـ - الموافق 22 يوليو 2077 -1- ها هو ذا رمضان يعود، ما أجمله، كم أحبه، رغم أيام العناء والجوع والعطش، ومنذ كنت أفطر عند الظهر، وكل عام يطول صيامي ساعة أو ساعتين، حتى صمت اليوم كاملا للمرة الأولى في العام الماضي، وكانت جائزتي الكبرى أن قربني جدي، بل وسمح لي في بعض الأحيان أن أتوسد فخذه، فلا يوقظني إشفاقا ورحمة إذا غلبني النوم وأنا أسمع حكاياته . ظللت أعواما وأعواما، كلما سمعت حكاية بطل، تجسد ذلك البطل في شكل جدي . وظننته يخفي علينا أنه كان هو بنفسه البطل . وتخابثت عليه مرة فسألته : - جدي : هل كنت موجودا أيام صلاح الدين وهل شاهدته؟ وكنت أموت شوقا لأن يحتويني ...
د. محمد عباس : المفكر العملاق الثائر بقلم الأستاذ ممدوح اسماعيل عضو مجلس الشعب السابق  2016-10-25  د. محمد عباس يخوض المعركة وحده من ربع قرن،  غفر الله لك د. محمد عباس وثبتك وأيدك ومتعك بالصحة والعافية،  رضي الله عن د. محمد عباس  عندما تقرأ له تتخيل سطرًأ كأنه العقاد، وسطرًا كأنه الرافعي، وسطرًا د. محمد محمد حسين، وسطورَ الشهيد بإذن الله سيد قطب. ولكنك لاتستطيع مع كل سطر أن تقول عندما تقرأ كل المقال إلا أنه د. محمد عباس المفكر العملاق له بصمته مع كل حرفٍ لاشبيه لها، له نوعيةٌ خاصة من كلمات كطلقات رصاصٍ خارقةٍ حارقةٍ لأعداء الإسلام، له قنابلٌ كتابيةٌ تدمر كل حصون الكفر المستترة والمختفية وراء أسماءٍ براقةٍ للخداع والتزييف. إنه قائدٌ عسكري يحمل قلمه ليقود ثورة الوعي ضد جحافل التتار الفكرية، التي استضعفت المسلمين وفرحت عندما سيطرت على بغداد الحكم وقدم لها المرتعشون والجبناء والمستسلمون رؤوسهم، فأثخنوا فيه ذبحًا وتشويهًا، فعمل د. محمد عباس على وقف المذبحة والتشويه وفضح الخونة والقتلة، واستنهض همم الشيوخ أمثال العز بن عبد السلام والقادة أمثال قطز وبيبرس...