التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٩
احتراق منزل المفكر الإسلامي محمد عباس في طنطا 12:56 ص | الخميس 23 مايو 2013 كتب:  أ ش أ أكد المفكر الإسلامي الدكتور محمد عباس، أن الحريق الهائل الذي اندلع في مسكنه في وقت سابق من اليوم، وأتى على كل محتوياته لن يثنيه عن مواصلة الهجوم على من وصفهم بمن يريدون السوء لمصر في الداخل والخارج. فيما امتنع عن توجيه اتهامات مباشرة لجهات بعينها، قال عباس، مساء اليوم، إن الشرطة أبلغته أنها تشتبه في أن سبب الحريق هو حدوث ماس كهربائي، بينما كان التيار الكهربائي مقطوعا عندما غادر مسكنه ومكتبه في طنطا قبل ظهر اليوم، ليبلغوه بعد ذلك أن حريقا هائلا أتى على كل محتويات المنزل والمكتبة التي تضم عدة آلاف من أمهات الكتب في فروع المعرفة المختلفة. وأوضح أن المحزن في الأمر أن الحريق أتى على كل شيء فلم يترك له الفرصة لتهنئة الأمة المصرية بمناسبة نجاح عملية تحرير الجنود المختطفين في سيناء وعلى وجه الخصوص تهنئة الرئيس محمد مرسي، والفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع، وتقديم ما وصفه بتعزية واجبة لكل من أرادوا الاصطياد في الماء العكر أثناء أزمة اختطاف الجنود المصريين في سيناء خصوص
د. محمد عباس : المفكر العملاق الثائر بقلم الأستاذ ممدوح اسماعيل عضو مجلس الشعب السابق  2016-10-25  د. محمد عباس يخوض المعركة وحده من ربع قرن،  غفر الله لك د. محمد عباس وثبتك وأيدك ومتعك بالصحة والعافية،  رضي الله عن د. محمد عباس  عندما تقرأ له تتخيل سطرًأ كأنه العقاد، وسطرًا كأنه الرافعي، وسطرًا د. محمد محمد حسين، وسطورَ الشهيد بإذن الله سيد قطب. ولكنك لاتستطيع مع كل سطر أن تقول عندما تقرأ كل المقال إلا أنه د. محمد عباس المفكر العملاق له بصمته مع كل حرفٍ لاشبيه لها، له نوعيةٌ خاصة من كلمات كطلقات رصاصٍ خارقةٍ حارقةٍ لأعداء الإسلام، له قنابلٌ كتابيةٌ تدمر كل حصون الكفر المستترة والمختفية وراء أسماءٍ براقةٍ للخداع والتزييف. إنه قائدٌ عسكري يحمل قلمه ليقود ثورة الوعي ضد جحافل التتار الفكرية، التي استضعفت المسلمين وفرحت عندما سيطرت على بغداد الحكم وقدم لها المرتعشون والجبناء والمستسلمون رؤوسهم، فأثخنوا فيه ذبحًا وتشويهًا، فعمل د. محمد عباس على وقف المذبحة والتشويه وفضح الخونة والقتلة، واستنهض همم الشيوخ أمثال العز بن عبد السلام والقادة أمثال قطز وبيبرس لإستئصال تتار الفكر وال
الحدود فى الإسلام كنز لا وباء!!.. نشر هذا المقال في صحيفة الشعب المصرية منذ 16 عاما-صودرت بعدها بعام،وإلى اليوم الحدود فى الإسلام كنز لا وباء!!.. المفكر الإسلامي الدكتور محمد عباس هل نحن مؤمنون حقا ؟.. بل هل نحن مسلمون ؟!.. كيف.. كيف وقد تركنا الكنز واستمسكنا بالوباء.. كيف وقد تركنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى الأمر بالمنكر والنهى عن المعروف إلى تقريظ المنكر والسخرية من المعروف إلى المكافأة على المنكر والسجن على المعروف بل إلى الحكم بالمنكر والقتل على عمل المعروف.. فعلنا ذلك فحق علينا الوعيد وحلت بنا النقمة فتولى أمرنا شرارنا ثم ندعو ولا يستجاب لنا.. كيف ؟‍.. كيف وقد صار المغنم دولا.. كيف وقد صارت الأمانة مغنما، والزكاة مغرما.. كيف وزعيم القوم أرذلهم.. كيف وما يكرم الرجل إلا مخافة شره.. كيف ونحن نؤمن – يا رب – ببعض كتابك ونكفر ببعض.. ثم نتشكى مما يلحق بنا من كوارث وما يدهمنا من خطوب.. سبحانك إنا ظالمون.. سبحانك ما أشد جرأتنا عليك وما أكثر حلمك علينا.. سبحانك فما لنا أن نعجب حين لا يستجاب لنا فالأولى أن نعجب أن طال علينا صبرك ولم يمحقنا غضبك ويحرقنا سخطك..
من د محمد عباس إلى د المنصف المرزوقي كيف جرؤت على أن تجعل بينك وبين الله حمقك لا يستهدف  هذا المقال شخصا بل يهدف أن يسير على منوال أباطيل وأسمار للعلامة محمود شاكر: يهدف أن يهدم فكرة ويعرى قوما، ويقيم مقلوبا،ويعدل معوجا ويعيد الأمور إلى نصابها. هذا المقال هو رد على مقال الدكتور المنصف المرزوقي بعنوان: رسالة إلى العرب أو من بقي منهم وتحت هذا العنوان كتب الدكتور المرزوقي هذه المقدمة: هذا النص ليس مرثية أخرى لأمة ''غسل الله منها يديه''، كما قال  نزار قباني . بل هو صرخة فزع أمام خرابها المتفاقم ونحن السواعد والمعاول. وها هو ذا رابط المقال: http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2017/11/2/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D9%88-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%82%D9%8A-%D9%85%D9%86%D9%87%D9%85 *** ولابد أن أرفض في البداية بقوة ما افتتح به المرزوقي مقاله: من استشهاد بتصوير وقح اقتبسه من قصيدة نزار قباني . نحن نعلم أن نزار قباني كان وقحا إباحيا وبلا دين، حتى وإن كان شاعرا كبيرا. ونعلم ما حدث عند